السبت، 16 مايو 2015

صـرخة وطن "المدرسة "



        أن نتيه في نقاشات بيداغوجية ومقاربات كفائية  وفلسفة تعليمية دون النزول إلى الواقع وتشخيصه هو سراب وذر للرماد في العيون ، أن نتحدث عن جودة التعلمات وإصلاح التعليم دون الوقوف على مكامن الخطأ وتشريح الوضع هو مجرد إضاعة للوقت و تأخير زمن الانفجار .أن نتحدث عن دمقرطة التعليم وجعل المتعلم في مركزية التعليم دون معرفة من هو المتعلم ، هو مجرد شعارات فارغة ومزايدات بئيسة انكشفت حقيقتها ...