أن نتيه في نقاشات
بيداغوجية ومقاربات كفائية وفلسفة تعليمية
دون النزول إلى الواقع وتشخيصه هو سراب وذر للرماد في العيون ، أن نتحدث عن جودة
التعلمات وإصلاح التعليم دون الوقوف على مكامن الخطأ وتشريح الوضع هو مجرد إضاعة للوقت و تأخير زمن الانفجار .أن نتحدث عن
دمقرطة التعليم وجعل المتعلم في مركزية التعليم دون معرفة من هو المتعلم ، هو مجرد
شعارات فارغة ومزايدات بئيسة انكشفت حقيقتها ...